قسة مأساه هند واخاها
في صباح يوم مشمس
استيقطة هند على صوت القطار الذي يشق قريتهم الصغيرة
خرجت من غرفتها الصغيرة متوجهة الى المطبخ وهناك صعقت عندما وجدت امها ملقية على الارض وقد قطع لحم جسمها حيى الموت فجعت هند فذهبت مسرعة
فذهبت مسرعة الى غرفة والدها الى والدها الذي اعتاد في كل صباح قراءة بعض الكتب هناك حيث كان يجلس عادة . وجدتهُ هند وقد قطع رأسة هنا صرخت هند بأعلا صوتها
وتوجهت نحو غرفة أخاها الذي هو الان اخر امل عندها دخلت غرفتة فلم تجدة اعتقدت انة في الاسطبل فهو يحب الخيول توجهت نحو الاسطبل فلم تجدة فتوجهة الى اخر مكان من الممكن ان تجدة فية فتوجهت الى النهر هناك وجدت اخاها ممددا على الارض اقتربت منة والافكار البشعة امام عينيها اقتربت منه فوجدتة لا يزال حيا ولاكن قد قطعت رجليه
فاسرعت متجة نحو منزل الطبيب الذي يسكن بجوارهم فاخبرتة باخيهها فذهب معها وعالج جروحة مكثى اخاها على السرير مغمى عليه قرابة الثلاثة ايام افاقى بعدها ووجد اختة الصغيرة نائمة بجوارة وهو ممدد على السرير في عيادة الطبيب كان يريد الصراخ ولاكنه عندما رائ اخته بجوارة احس بتعبها فلم يشئ ان يزعجها ولاكنه اصبحك يدمع يدمع على ما جرى له ولعائلته وبعد ساعات استيقطت اخته من نومها فلما وجدتة قد افاق من غيبوبته حضنتة وهي تبكي تبكي بحرقة وتسألة عنما حصل
من الذي فعل هذا بة وقتل امها وابوها هنا كانت المفاجئة عندما جاوبهها بان عمهم الوحيد هو من فعل هذا بهم فبعد ان رفع عليهم قضية بالمحكمة لكي يستولي على المنزل والمزرعة التي هم فيها والتي باع نصيبه بها الى والدهم وبعد سنه من الجلسات قررت المحكمة ان المنزل والمزرعة ملكاً لهم وان لا شيء لعمهم فيها فلم يشأ والدهم ان يخصر اخاه بسبب منزل ومزرعه فدعاة على الغداء لكي يكتب له نصيب من المزرعة مقابل مبلغ يسدده على دفعات مراعاتاً لحالة هنا غضب عمهم وقال له انه سيذبحة هو وزوجتة وولده وسيجعل بنتة تعمل خادمة لزوجتة وبنتاتة وخرج من المنزل دخل والدهم الى الغرفة التي يقراء بها عادة وغفى وامهم دخلت لتعد طعام العشاء واخاها خرج الى النهر كعادته وهنا عاد عمهم وقتل زوجة اخية ودخل على اخيه وعندما وجدة نائما قطع راسه واخذ السيف الذي كان يعلقة والدهم على الحائط وخرج الى ابنهم وقطع ساقيه ثم توالى عن الانظار
بعد ان استطاع اخ هند الخروج من عيادة الطبيب توجة الى المدينة ورفع قضية على عمه الذي لم يتوقع نجاة ابن اخية
وبعد اسبوع من القضية سجن العم مدى الحياة وادخل ابنائة الى ملجأ للاطفال بعد ان طلبت امراءة من المحكمة ان يطلقها وبعد طلاقها باربعة اشهر تزوجة من رجل اخر
اما هند واخاها فقد اكمل حياتهم في المنزل والمزرعة التي كانت توفر لهم المال الازم لمعيشتهم وراتب للعاملين الذين يعملون في الزرعة .
في صباح يوم مشمس
استيقطة هند على صوت القطار الذي يشق قريتهم الصغيرة
خرجت من غرفتها الصغيرة متوجهة الى المطبخ وهناك صعقت عندما وجدت امها ملقية على الارض وقد قطع لحم جسمها حيى الموت فجعت هند فذهبت مسرعة
فذهبت مسرعة الى غرفة والدها الى والدها الذي اعتاد في كل صباح قراءة بعض الكتب هناك حيث كان يجلس عادة . وجدتهُ هند وقد قطع رأسة هنا صرخت هند بأعلا صوتها
وتوجهت نحو غرفة أخاها الذي هو الان اخر امل عندها دخلت غرفتة فلم تجدة اعتقدت انة في الاسطبل فهو يحب الخيول توجهت نحو الاسطبل فلم تجدة فتوجهة الى اخر مكان من الممكن ان تجدة فية فتوجهت الى النهر هناك وجدت اخاها ممددا على الارض اقتربت منة والافكار البشعة امام عينيها اقتربت منه فوجدتة لا يزال حيا ولاكن قد قطعت رجليه
فاسرعت متجة نحو منزل الطبيب الذي يسكن بجوارهم فاخبرتة باخيهها فذهب معها وعالج جروحة مكثى اخاها على السرير مغمى عليه قرابة الثلاثة ايام افاقى بعدها ووجد اختة الصغيرة نائمة بجوارة وهو ممدد على السرير في عيادة الطبيب كان يريد الصراخ ولاكنه عندما رائ اخته بجوارة احس بتعبها فلم يشئ ان يزعجها ولاكنه اصبحك يدمع يدمع على ما جرى له ولعائلته وبعد ساعات استيقطت اخته من نومها فلما وجدتة قد افاق من غيبوبته حضنتة وهي تبكي تبكي بحرقة وتسألة عنما حصل
من الذي فعل هذا بة وقتل امها وابوها هنا كانت المفاجئة عندما جاوبهها بان عمهم الوحيد هو من فعل هذا بهم فبعد ان رفع عليهم قضية بالمحكمة لكي يستولي على المنزل والمزرعة التي هم فيها والتي باع نصيبه بها الى والدهم وبعد سنه من الجلسات قررت المحكمة ان المنزل والمزرعة ملكاً لهم وان لا شيء لعمهم فيها فلم يشأ والدهم ان يخصر اخاه بسبب منزل ومزرعه فدعاة على الغداء لكي يكتب له نصيب من المزرعة مقابل مبلغ يسدده على دفعات مراعاتاً لحالة هنا غضب عمهم وقال له انه سيذبحة هو وزوجتة وولده وسيجعل بنتة تعمل خادمة لزوجتة وبنتاتة وخرج من المنزل دخل والدهم الى الغرفة التي يقراء بها عادة وغفى وامهم دخلت لتعد طعام العشاء واخاها خرج الى النهر كعادته وهنا عاد عمهم وقتل زوجة اخية ودخل على اخيه وعندما وجدة نائما قطع راسه واخذ السيف الذي كان يعلقة والدهم على الحائط وخرج الى ابنهم وقطع ساقيه ثم توالى عن الانظار
بعد ان استطاع اخ هند الخروج من عيادة الطبيب توجة الى المدينة ورفع قضية على عمه الذي لم يتوقع نجاة ابن اخية
وبعد اسبوع من القضية سجن العم مدى الحياة وادخل ابنائة الى ملجأ للاطفال بعد ان طلبت امراءة من المحكمة ان يطلقها وبعد طلاقها باربعة اشهر تزوجة من رجل اخر
اما هند واخاها فقد اكمل حياتهم في المنزل والمزرعة التي كانت توفر لهم المال الازم لمعيشتهم وراتب للعاملين الذين يعملون في الزرعة .